3 شباط، 1987

ربِّي، أَشعرُ أَنَّني فارغةٌ وباردةٌ كالصَّخر، لَيس كالعادة.

فاسولا، أَنا هو مَن يُشَذِّبُ أَغصانَكِ، مانِحًا إيَّاكِ القُوَّة؛ أَنا حارِسُكِ الأَمين؛ بتَشذيبِكِ أُقَوِّيكِ، لِتكونَ ثِمارُكِ وافِرة؛