4 شباط، 1987
صغيرتي، هَل تَعلَمين لماذا أُحبُّكِ؟ هاك سببٌ آخَر؛ لأَنَّكِ زهرتي، الَّتي تَسمحُ لي بتَشذيبِها؛ وتسمحُ لي بتَغْذِيَتِها وتَسْمحُ لِنُوري أَنْ يَسْطعَ عَليها؛
أُساعدُكِ لِتَنْمي كي تحملي ثمارَ السَّلامِ وَالحُبّ؛ أَنا ربُّكِ وسيِّدُكِ؛